الأردنموسوعة نيروز

قائمة آثار الأردن

يبحث الجميع عن قائمة آثار الأردن وها نحن اليوم سنعرض عليك قائمة آثار الأردن ، دولة الاردن ، تقدم قائمة آثار في الأردن التالية لمحة عن تاريخ الآثار في أكبر المحافظات في الدولة الاردنية

قائمة آثار الأردن

تعتبر آثار الأردن من الأسئلة الشائعة التي يتساءل عنها العديد ويقع الأردن على ضفة نهر الأردن الشرقية، وتتميز بالموقع الجغرافي المتميز وتحده أيضا السعودية جنوبًا، والعراق وسوريا معا شمالًا، وفلسطين غربًا، ويمتد تاريخ الأردن إلى العصور القديمة منها العصر الحجري القديم، حيث ظهرت آثار ثلاثة ممالك استقرت فيه نهاية العصر البرونزي.

آثار الأردن من التاريخ الحضاري القديم الذي ينجذب إليه الكثير من السائحين وغيرهم وتميزت بالحضارة حيث أنها وقعت البلاد تحت حكم المملكة النبطية.

قائمة المواقع الأثرية في الأردن

تتناول هذه القائمة المواقع الأثرية المسجَّلة رسمياً لدى دائرة الآثار العامة التابعة لوزارة السياحة والآثار في الأردن.

آثار محافظة إربد

تقع في محافظة إربد، شمال الأردن، المواقع الأثرية التالية

آثار بيت رأس

العصر الروماني كابتيولياس بيت راس إحدى مناطق محافظة إربد في الأردن. تقع هذه البلدة إلى الشمال من مدينة إربد وقد أقيمت على أنقاض مدينة كابتيولياس الرومانية القديمة التي تقع على مرتفع يشرف على سهل حوران في الشمال والهضبة الشمالية من الأردن. تقوم مساكن المدينة على أنقاض البلدة القديمة واستعملت حجارتها لبناء هذه المساكن. وقد كانت بيت راس إحدى مدن حلف الديكابولس لذلك تشتهر بكثرة الآثار الرومانية فيها.

آثار أم قيس

العصر اليوناني-الأموي جدارا أم قيس بلدة أردنية تقع في لواء بني كنانة التابع لمحافظة إربد شمال المملكة. تقع على بعد 28 كم شمال إربد على ارتفاع 364 م تطل على نهر اليرموك وهضبة الجولان وبحيرة طبريا وقد كان لموقعها الاستراتيجي بالإضافة إلى وفرة مياها نقطة جذب للنشاط السكاني واسمها قديماً جدارا وتعني«التحصينات» أو «المدينة المحصنة» ومن أهم البقايا الأثرية: المدرج الغربي وشارع الأعمدة وكنيسة المقابر المزينة.

آثار قويلبة أبيلا

العصر اليوناني-البيزنطي أبيلا تقع شمال الأردن ضمن محافظة أربد ، تبعد 12 كم شمال أربد شرقي بلدة حرثا حوالي 110 كم شمال العاصمة الأردنية عمان تقع البلدة على الطرف الغربي لوادي القويلبة الغني بمياهه الجارية و مزروعاته دائمة الخضرة تعود المدينة إلى العصر البرونزي.حرثا هو الاسم المتعارف عليه ل قويلبة ومن الأسماء القديمة ل قويلبة هي ابيلا، رافانا، تل ابيل .

قويلبة (حرثا) اليوم هي أمتداد لمدينة (ابيلا) أو تسمى أحيانا ب(رافانا) الرومانية التي تعتبر إحدى المدن العشرة في حلف الديكابولس الذي أقيم أيام اليونان والرومان. وقد ظلت (ابيلا) مدينة مسكونة تاريخيا إلى اليوم . وبقيت على مر العصور الرومانية واليزنطية والاسلامية مدينة عامرة بالسكان ، واعتمد سكانها على مر التاريخ على الزراعة ،وبالاخص زراعة أشجار الزيتون . وتغير اسمها في التاريخ ، وأصبح اسمها اليوم( حرثا ) . وما زالت أثار حرثا أو ( ابيلا) مدفونة تحت الارض تنتظر من  يستكشفها.

نتشر على الطرف الشرقي للمدينة المقابر الاثرية محفورة في الصخر و البعض منها ذا ابواب بازلتية تكسو جدرانها قصارة وتكسو جدران بعضها قصارة تعلوها رسومات جدارية ذات ألوان زاهية ويوجد أوان فخارية واسرجة وتماثيل وأوان زجاجية وحلي وأساور واقرطة وعقود وردية. أيضا تمتاز قويلبة بأنتشار لوحات فسيفسائية في المدينه جاء في أحداها رسم مزخرف لدبين يأكلان قطفا من عنب إضافة إلى وجود رسومات كثيرة لغزلان ورسوم لشخصيات مرموقة وقد كتب تحت كل لوحة اورسم اسم صاحبها تكثر في السفح الغربي الجرار الفخارية التي صممت لوضع رفات الأموات بداخلها وأقام سكان المنطقة القدماء جسرا حجريا ليتم ربط الجانب الغربي بالشرقي توجد بها بقايا كنيستين بيزنطية  بالرغم من هذه الأكتشافات لاتزال معظم أثار أبيلا مدفونه تحت الأرض و تتعاقب عليها فرق أثرية من جميع أنحاء العالم لأستكشافها .

آثار وادي الريان

العصر العثماني المبكر عرف أيضا باسم وادي اليابس قديماً، يقع وادي الريان شمال مدينة عجلون في المملكة الأردنية الهاشميّة، وإلى جنوب غرب مدينة إربد الواقعة شمال الأردن. يمتاز وادي الريان بتنوع تضاريسه حيث يحتوي على جبالٍ ووديانٍ وسهول وقيعان، ومن أهم ميزاته غزارة مياهه وانتشار عيون الماء فيه. التكوين السكاني لوادي الريّان السكان الأصليون لوادي الريان هم عائلاتٌ وعشائر مختلفون في أعراقهم وأجناسهم، فمنهم البدو والفلاحون وغير ذلك، ومن أهم سكان المنطقة وأقدمهم: عشيرة الزناتية، حيث تعتبر من أقدم عشائر البدو التي سكنت المنطقة، عندما حطت رحالهم في المكان عام ألفٍ وثمانمائةٍ للميلاد، حيث بسطوا نفوذهم على المنطقة والمناطق المجاورة، وقاموا بعمل حلف مع عشائر الغزاوية (الحسن والمثقال والناصر واليعقوب) هناك، ومن أهم عشائر المنطقة أيضاً عشيرة بني سعيدان وعشيرة أبو الرب وعشيرة إبداح وعشيرة الخطيب والغنية وغيرهم من العشائر.

آثار طبقة فحل

العصر اليوناني-الروماني بيلا تقع بيلا (باليونانية: Πέλλα)‏، (بالعبرية: פחל‏) في شمال غرب الأردن عند مصدر غني بالمياه داخل التلال الشرقية لغور الأردن، بالقرب من قرية عباقات فايل الحديثة (بالعربية: طبقة فحل) حوالي 27 كـم (17 ميل). جنوب بحيرة طبريا (بحيرة طبريا). يقع الموقع على بعد 130 كـم (81 ميل) شمال عمان، على بعد حوالي ساعة ونصف بالسيارة (بسبب التضاريس الصعبة)، وأقصر نصف ساعة بالسيارة من إربد، في شمال البلاد. اليوم، تم التنقيب جزئيًا عن أطلال المدينة، في الغالب المعابد والكنائس والمساكن، من قبل فرق من علماء الآثار، وتجذب الآلاف من السياح سنويًا، وخاصة في فصل الربيع، حيث تغمر المنطقة أزهار الربيع.

آثار تل السعيدية

العصر البرونزي-البيزنطي تل السعيدية يقع جنوب وادي كفرنجة، على بعد 1.8 كم شرقي نهر الأردن. وجدت فيه آثار تمتد من العصر البرونزي القديم و حتى العصر البيزنطي.أهم المعثورات المقابر التي تعود لتلك الفترات، آبار المياه، مبان والكثير من اللقى الأثرية حيث أن هذا الموقع لم يتم الاهتمام به ولا يوجد إي صور للموقع وذلك سنقوم بالزياره الموقع قريباً

آثار محافظة البلقاء

تقع في محافظة البلقاء، وسط الأردن، المواقع الأثرية التالية:

مساجد السلط

مساجد و آثار اسلامية غير مرتبطة بتاريخ زمني

معالم وسط مدينة السلط

معالم و عمارات أثرية ضمن مدينة السلط و محافظة البلقاء

آثار المغطس

العصر البيزنطي المغطس هو المكان الذي تعمد به يسوع على يد يوحنا المعمدان حسب المعتقدات المسيحية. بيت عنيا حيث كان يوحنا المعمدان يبشر ويعمد في الفترة الأولى من بشارته. وقد تم الكشف عن هذه المعلومات على اثر الحفريات الأثرية التي تمت على امتداد «وادي الخرار» منذ عام 1996. أن الأدلة الواردة في النص الإنجيلي، وكتابات المؤرخين البيزنطيين ومؤرخي العصور الوسطى، وكذلك الحفريات الأثرية التي أجريت مؤخراً، تبين أن الموقع الذي كان يوحنا المعمدان يبشر ويعمد فيه، بما في ذلك اعتماد يسوع المسيح على يد يوحنا المعمدان، يقع شرقي نهر الأردن في الأرض المعروفة اليوم باسم المملكة الأردنية الهاشمية. يتحدث إنجيل يوحنا (28:1) عن «بيت عنيا عبر الأردن حيث كان يوحنا المعمدان يعمد» ويشار هنا إلى عبارة «عبر الأردن» إلى الضفة الشرقية من النهر. وفي إشارة لاحقة إلى نفس الموقع على الضفة الشرقية يقول إنجيل يوحنا (40:10) أن يسوع المسيح قد سافر أيضاً عبر الأردن حيث كان يوحنا المعمدان يعمد في البداية وذهب مرة أخرى إلى نفس المكان وأقام هناك. وخلال الحفريات الأخيرة التي جرت في الأردن في عام 1997، تم العثور على سلسلة من المواقع القديمة المرتبطة بالموقع الذي كان يعمد فيه يوحنا المعمدان والذي تعمد فيه يسوع المسيح. وتقع سلسلة المواقع هذه على امتداد وادي الخرار، شرقي نهر الأردن. تم اكتشاف ديراً بيزنطياً في موقع تل الخرار والمشار اليه باسم «بيت عنيا عبر الأردن» ويقع هذا الموقع على بعد حوالي كيلومترين (2.1) ميل) شرقي نهر الأردن في بداية وادي الخرار. وهناك عدة ينابيع طبيعية تشكل بركاً يبدأ منها تدفق الماء إلى وادي الخرار، وتصب في النهاية في نهر الأردن. وكذلك واحة رعوية تقع في بداية وادي الخرار وموقع تل الخرار.

آثار تليلات الغسول

العصر الحجري الحديث-البونزي المبكر تُعد تليلات الغسول موقعًا للعديد من التلال الصغيرة (كلمة تليلات تعني «تلال صغيرة»)، والتي تضم بقايا لعدة قرى بالأردن تعود إلى العصر النحاسي والحجري الحديث. تليلات الغسول هي موطن الحضارة الغسولية التي ازدهرت في جنوب بلاد الشام خلال العصر النحاسي الأوسط والمتأخر (4400 – 3500 قبل الميلاد تقريبًا). تقع تليلات الغسول شرق وادي الأردن، قبالة أريحا من جنوبها، وعلى بعد 5-6 كيلومترات شمال شرق البحر الميت. سُكنت تليلات الغسول لفترة طويلة نسبيًا خلال العصر النحاسي، إذ عُثر على أدلة لوجود ثماني فترات متعاقبة من الاستيطان في العصر النحاسي، ومعظمها ينتمي إلى الحضارة الغسولية.

آثار تل دير علا

العصر البرونزي المبكر-الحديد المتأخر مدينة دير علا هي مدينة أردنية تقع في الأغوار الوسطى وتمرُّ من خلالها قناة الملك عبد الله. تعتبر مركزا للواء دير علا ضمن محافظة البلقاء، و تقع على خط طول 35 و 37 شرقا، وخط عرض 32 و 12 شمالا، وهي مركز لواء دير علا، وتتبع إداريا إلى بلدية دير علا في غور الأردن، و تبعد عن نهر الأردن حوالي 5كم غربا، وتنخفض عن مستوى سطح البحر حوالي 224م.

يقع تل دير علا في منطقة وادي الأردن، و التي تتميز بارتفاع درجات حرارتها صيفا، ويتميز الموقع بقربه من نهر الأردن و خصوبة تربة فيه وموقعه الاستراتيجي بين الأردن و فلسطين و وقعه على خط التجاري القديم Franken 1969: 3 )).

آثار خربة الدير

العصر البيزنطي-المملوكي تقع خربة الدير على ربوة مرتفعة تغطيها غابات البلوط والسنديان وتنتشر حولها القصور الفارهة والمزارع والبساتين وتبعد عن بلدة الفحيص نحو ثلاثة كيلومترات. وتعتبر الخربة من المواقع النادرة التي ما تزال آثارها المعمارية متكاملة نسبياً وذلك بسبب بعدها عن النشاط العمراني الكثيف وخدمات البنية التحتية التى تؤثر على سلامة الآثار بشكل عام. وتقدر مساحة الخربة بحوالي أربعين دونماً، تمتلك دائرة الآثار منها حوالي 13 دونماً حسب مدير مكتب اثار السلط سعد الحديدي. ويعرف الموقع الآن باسم خربة الدير وينسب هذا الاسم حسب الروايات والمصادر الحديثة الى ان أحد الرهبان كان يعيش متنسكا داخل هذا الموقع وانه كان يدعو الناس الى الزهد والخير وانه اتخذ من البرج الذي كان بداخله صومعة مكانا للتعبد ما لبث ان تحول الى كنيسة ولذلك سمي بالدير،وكان الموقع يعرف ايضاً في العصر الايوبي باسم البرج الابيض كون حجارته الضخمة التى بني منها كانت من الحجر الكلسي الناصع البياض ،كما استخدم كمحطة للبريد الزاجل في العصر الأيوبي المملوكي ايضا. وبدأت الدراسات ومواسم التنقيب العلمي الحقيقية لخربة الدير في عام 2002 حيث قام مكتب آثار السلط بستة مواسم للتنقيبات الأثرية كان آخرها هذا العام حيث ماتزال اعمال التنقيب جارية لكشف المزيد عن محتويات الموقع. ولعل أهم ما يميز خربة الدير هو ذلك البرج الدائري الضخم الذي يتربع على ربوة عالية تشرف على جميع السهول والجبال المحيطة بالموقع يستطيع الناظر من قمة البرج ملاحظة جبال جرش وعجلون وجبال عمان وجبال القدس وما يليها من مرتفعات.

آثار تل الجادور

العصر البرونزي الوسيط-الإسلامي تل الجادور يقع تل الجادور وسط مدينة (السلط) حاليا وهو جبل يقف على بداية وادي شعيب وينبع من أسفل التل عين الجادور، وردت كلمة جدار الاسم القديم لتل الجادور في كتاب حرب اليهود 70م، وفي زمن الرومان عندما قسم بومبي بلاد الشام وأسس الولاية السورية وقام حاكم الولاية بتقسيم المملكة الحشمونية إلى خمس مناطق كان منها الجادور. وتجدر الإشارة إلى وجود مقام ديني للنبي جاد, حيث يقال أن التل أخذ التسمية من وجود المقام.

آثار محافظة جرش

تقع في محافظة جرش، شمال الأردن، المواقع الأثرية التالية:

جرش الأثرية

العصر البرونزي-الروماني جرش مدينة شمال الأردن، مركز محافظة جرش وأكبر مدنها. يقطنها قرابة 50,745 نسمة من أصل 237,000 ألف نسمة يقطنون المحافظة. تقع جرش في الجزء الشمالي الغربي من المملكة الأردنية الهاشمية، وترتفع عن سطح البحر قرابة 600 م. تبعد عن العاصمة الأردنية عمّان حوالي 48 كم. يتوسط المدينة نهر الذهب، بنيت فوقه جسور رومانية لتربط بين شرق المدينة وغربها.

تعتبر جرش واحدة من أكثر مواقع العمارة الرومانية المحافظ عليها في العالم خارج إيطاليا. وحتى يومنا هذا، لا تزال الشوارع معمدة، والحمامات والمسارح والساحات العامة والأقواس في حالة استثنائية. داخل أسوار المدينة الباقية، عثر علماء الآثار على أنقاض لمستوطنات يعود تاريخها إلى العصر الحجري الحديث، مما يدل على الاستيطان البشري في هذا الموقع لأكثر من 7500 سنة

جرش الإسلامية

العصر الأموي

آثار البركتين

العصر الروماني-البيزنطي بركتا جرش: مقر احتفالات الرومان بقدوم الربيع واحد المصادر الرئيسية لتزويد مدينة جرش بالمياه تتدفق مياهه داخل اسوار المدينة الأثرية، وبنى الرومان البركتين لنقل المياه إلى قلب المدينة بنظام يشتمل على أنابيب فخارية وقنوات حجرية ويحيط بالبركتين مدرج من الحجر.

آثار محافظة الزرقاء

الزرقاء مدينة أردنية، ومركز محافظة الزرقاء. تقع شمال شرق العاصمة عمّان بحوالي 20 كم، حيث تتداخل مدن الزرقاء والرصيفة  المواقع الأثرية التالية:

آثار قصر الحلابات

العصر الروماني-الأموي قَصْرُ الحَلَّابَات موقع أثري في الأردن يقع على بعد 25 كم شمال شرق الزرقاء وإلى الشمال من الطريق المعبدة التي تصل مدينة الزرقاء بواحة الأزرق ويعتقد أن بدايات الموقع تعود للفترة النبطية وأنه كان يمثل في هذه الفترة محطة عسكرية لحماية قوافل الأنباط التجارية، تعود معظم الأبنية إلى العصر الروماني والأموي

آثار قصر حمام الصرح

العصر الأموي قصر حمام الصرح ويطلق عليه أيضا قصر الحلابات الشرقي؛ بناء أموي يقع في مدينة الزرقاء في الأردن شمال العاصمة الأردنية عمان. أُقيم في منطقة سهلية، وهو مجموعة من الأبنية تشمل حماماً بقبةٍ مخططةٍ مع ملحقاته كغرف تغيير الملابس، ومسجد صغير، وقاعة استقبال، ويرجع بناء القصر إلى أوائل القرن الثامن الميلادي بحدود سنة 725م. كانت وظيفة المبنى حماماً ملحقاً بصرح، أي قصر، الحلابات.

تمت بسنة 2017 أعمال إعادة بناء المبنى وترميم قبته الدائرية البيضاء.

آثار قصر عمرة

العصر الأموي قصر عمرة أو قصير عمرة هو قصر صحراوي أموي يقع في شمال الصحراء الأردنية في منطقة الأزرق في محافظة الزرقاء حوالي 85 كم شرقي عمان. بناؤه صغير نسبياً لذلك يُسمّيه البعض بالقصير، وهو مدرج على لائحة مواقع التراث العالمي لمنظمة اليونسكو منذ عام 1985م.

آثار قصر أسيخم

العصر النبطي قصر أُسَيْخِم أو أُصْخِيْم أو عَصيخم، وسمي كذلك من أصخم وهي شدة السواد هو حصن بناه الأنباط لمراقبة طريق قوافلهم التجارية من جنوب جزيرة العرب إلى بلاد الشام. وورثه الرومان واستخدموه، وهو على قمة تلة مرتفعة شمال شرق بلدة الأزرق بحوالي 18 كم مشرفاً على الوديان التي تسير فيها المياه في مواسم المطر وينبت بها الزرع. استمر استخدامه في العهد البيزنطي وربما استخدمه المسلمون في العهد الأيوبي كمحطة لاستراحة الحجاج اثناء فترة انقطاع طريق الحج المعتاد بسبب الحروب الصليبية.

بني الحصن من الحجارة البازلتية السوداء التي منحته اسمه وهي حجارة متوفرة هناك وبكثرة. ويمكن التعرف على محجر حجارته في المحيط قربه كما يوجد في محيطه بئر ماء تبلغ مساحة الحصن 559 م2 ومحيطه 95 م بارتفاع يصل إلى 5 امتاراستخدمت الاقواس إلى جانب الشبائح الحجرية في حمل وتسقيف الاسقف

آثار قلعة الأزرق

العصر النبطي-المملوكي قصر الأزرق أحد القلاع التاريخية في الأردن. وقد بني قصر الأزرق أو قلعة الأزرق من البازلت الأسود. وتقع قلعة الأزرق في وسط واحة الأزرق على بعد مائة كيلو متر شرق عمّان، العاصمة الأردنية. وقد شيدت القلعة أساساً لتكون حصناً للنبطيين أو الرومان، ثم أعاد المماليك بناءها مرة أخرى في القرن الثالث عشر للميلاد. وتحتوي واحة الأزرق على المصدر الدائم الوحيد للمياه النقية في امتداد الصحراء المحيطة بها، والتي تبلغ حوالي اثني عشر ألف ميل مربع، وبالتالي فإن هذه الواحة تجتذب أعداداً كبيرة من الطيور المهاجرة في طريقها إلى مقاصدها.

آثار محافظة الطفيلة

تقع في محافظة الطفيلة، جنوب الأردن، المواقع الأثرية التالية:

آثار قلعة الحسا

العصر العثماني قلعة الحسا أو خان الحسا هي حصن أثري تقع 6 كيلوميتر إلى الغرب من قرية الحسا في محافظة الطفيلة على الطريق باتجاه العقبة ، وهي من الآثار الإسلاميَّة. يعتقد بأن أصل البناء طولوني.

كانت قائمة بعصر المماليك، حيث ذكر هذه القلعة بوصفها خان، أي فندق صحراوي، خليل بن شاهين الظاهري، حوالي سنة 840 هـ أي 1435م، بحديثه عن مكوس قوافل الشام في القرن الخامس عشر. ومع ذلك، إلا أن البناء الحالي هو عثماني كما ذكر الرحالة النمساوي الويس موسيل الذي زارها بسنة 1907 وذكر وجود نقشٍ حجري في الخان، أي القلعة، كُتبَ عليه:

«يا حسنة لله معبد

بناه للنقوش وشيد سلطاننا من نسل أحمد

في جنة المأوى له

دار منورة ومقعد»

ويفسر هذا النقش بأنه يقصد أحد ذرية أحمد بن طولون ومن الدولة الطولونية مما يرجع تاريخ إنشائها الأصلي إلى سنة 905 على فرض بأنها أنشأت بفترة حكم آخر سلاطين الدولة الطولونية وهو شيبان بن أحمد بن طولون، إن لم تكن أقدم بالطبع.

آثار قلعة الطفيلة

العصر العثماني قلعة الطفيلة هي قلعة تتربع على التلة الشمالية الغربية لمدينة الطفيلة وتشرف على المنحدرات والأودية الواقعة إلى الغرب منها وتطل على جبال مدينة الخليل.

مساحتها نحو 400 متر مربع(19في21 مترا)، وتتصدرها البوابة الرئيسية وتفتح على الشرق, ربما يعود البناء للفترة الأدومية لأن التنقيب في القلعة لم يبدا بعد، اما القلعة الحالية فقد بنيت في الفترة العثمانية كحصن عسكري.

كانت البيوت تتراص حولها كالحلقة وأشار إلى استخدامها من قبل من وروثوها في أزمنة متفاوتة إضافة إلى تأثير الزلازل المدمرة فقد تعرضت للتخريب جراء الحروب وأعيد بناؤها مرات ومرات .

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: عفوا هذا الموقع محمي بموجب قانون الألفية للملكية الرقمية